الحرب النووية القادمة حدث مثلها منذ الآلاف السنيين

الحرب النووية القادمة حدث مثلها قبل الميلاد
===================================
العلماء اكتشفوا في الهند 3 مدن عمرهن 200 الف سنة ويزيد وكانت هذه المدن مدمرة بفعل قنابل نووية..
واكتشفوا هياكل عظمية للناس في الشوراع وفيها كمية من الاشعاعات النووية تعادل كمية الاشعاعات النووية الموجودة على هياكل الناس الي في هيروشيما وناجازاكي ؟
حدث هذا التدمير فى معركة وموقع المعركة: المناطق العليا للغانج ganges (الهند)
هناك فقرات من المخطوط السنسكريتي القديم (الماهابارتا) "mahabharta"، تعد مرعبة فعلاً. فالرعب الكامن في وعي الأشخاص الذين نجو من هذه المحرقة لا يزال حياً على صفحات هذه المخطوطات. إلى أن بدأنا نقيم التجارب على المواد المشعة، لا يمكن لأي شخص على وجه الأرض أن يصف المرض الناجم عن الإشعاعات، لسبب بسيط وهو أنه لا وجود لمرضٍ كهذا. أما المخطوطات القديمة، فقد وصفت الأعراض بدقة: فقدان الشعر، التقيؤ، الوهن الجسدي ثم الموت المحتّم... جميعها أعراض تقليدية للتسمم الناتج عن الإشعاع النووي.
والغريب في الأمر هو أن طريقة الوقاية من التلوث الناتج من الانفجار قد ذكرت بالتفصيل! حيث ذكر بأنه يستطيع الإنسان أن يُنقذ نفسه بإزالة جميع القطع المعدنية من جسمه وغمر نفسه مباشرة في مياه الأنهار، والسبب في ذلك هو ليغتسل ويتخلص من الدقائق الملوثة... ويتم اليوم إتباع نفس الإجراء.




الهند 2449 قبل الميلاد

تحدثت كل من الرامانيا والمهاباراتا وغيرها من النصوص الهندية القديمة، عن الحرب الشرسة التي حدثت قبل عدة آلاف من السنين بين أطلنطس وحضارة راما، وقد استخدمت فيها أسلحة لم يتخيلها البشر حتى النصف الثاني من القرن العشرين (أي بعد تفجير أول قنبلة نووية).

تحدثت المهابهارتا عن الدمار الفظيع الذي أحدثته الحرب، فتقول:

".. كانت عبارة عن قذيفة واحدة مشحونة بكل ما يحويه هذا الكون من قوة. ظهر عمود من الدخان واللهب، سطع هذا العمود كما تسطع آلاف من الشموس... بقوة الصاعقة، إنها رسول الموت الجبار الذي حوّل إلى رماد كل سلالة الفريشنيس vrishnis والأنداكاس andhakas ...."

ويصف الجزء التالي بدقة شكل الانفجار النووي، وآثار الإشعاعات على السكان، وكيف كان القفز إلى الماء هو المهرب الوحيد.

".. احترقت الجثث ..

لدرجة أنه لم يعد ممكناً تمييز أصحابها...

سقط الشعر وانقلعت الأظافر،..

تكسر الفخار دون سبب،..

... وانقلب لون الطيور إلى البياض....

.... بعد بضعة ساعات

احترق كل شيء يؤكل ....

..... وللهرب من النار

رمى الجنود أنفسهم إلى الجداول

كي يغسلوا أنفسهم ومعدّاتهم....."



ـ يروي هذا النص، بدقة كبيرة، كيف تم استخدام طائرة صاروخية لتحمل سلاحاً دمر ثلاثة مدن. وكان هذا مشابها لتصريح شاهد عيان على انفجار قنبلة ذرية. فقد وصف التالي:



- وميض الانفجار.

- عمود من الدخان والنار.

- الغبار الذري المتساقط.

- موجات الصدمة والحرارة الشديدتين.

- مظهر الضحايا.

- تأثيرات التسمم الناتج من الإشعاع.



ذكر هذا النص التاريخي ما يلي:



-"صاعقة حديدية شملت" "قوة الكون".

- عمود متوهج من الدخان واللهب، مضيء بقدر عشرة آلاف شمساً، مشرقة بعظمة وبهاء.

- "الغيوم زمجرت إلى الأعلى".

- "الغيوم كلون الدم هبطت فوق الأرض".

- "الرياح الشديدة بدأت بالهبوب".. الفيلة على بعد أميال سقطت بفعل الرياح.

- "رجّت الأرض واحترقت بفعل الحرارة العنيفة المريعة لهذا السلاح".

- "كانت الجثث محروقة إلى درجة أنه لم يعد بالاستطاعة تمييزها".

- "تساقط الشعر والأظافر. انكسرت الأواني الفخارية بدون سبب. أصبحت الطيور بيضاء اللون. بعد ساعاتٍ قليلة، تلوثت كل المواد الغذائية".

- "الآلاف من المركبات الحربية سقطت في كل مكان.... الآلاف من الجثث احترقت وتحولت إلى رماد".

- "لم نشهد أبداً سلاحا مريعاً كهذا من قبل ، ولم نسمع عن مثيل له ابداً".


******************
ايضا اكتشفوا الكثير من المدن العملاقة المدمرة في كل من فلسطين و العراق و باكستان و الهند و امريكا الشمالية والجنوبية و قارة القطب الجنوبي و اوروبا...
وكلها دمرت بنفس الفترة التاريخة اي قبل حوالي 200 الف سنة..
بـابـل:



ـ تروي "ملحمة جلجامش" يوماً عندما "صرخت السماوات"، وأجابت الأرض فجأة مضيئة بالبرق، توهجت النار وصعدت إلى الأعلى، وأمطرت الموت. تلاشى الضوء وخمدت النار. كل من صعقه البرق تحول إلى رماد.

التيبت:

ـ تصور المقطوعة الشعرية التيبيتية ستانزاس ديزان stanzas of dzyan" محرقة ابتلعت دولتين متحاربتين حيث حدث بينهما نزال جوي مستخدمين فيها أشعة حاجبة للنظر وكرات من اللهب واسهماً مشعة وبرق رهيب. وتلك الدولتان كانتا:

ـ "ذات الوجه الأسمر" و"ذات الوجه الأصفر" (أي المنغوليين التابعين لحضارة غوبي "gobi") القليل من ذوات الوجه الأصفر نجوا من الفيضانات والدمار النووي، أما ذوات الوجه الأسمر فقد أُبيدوا بالكامل.

ـ "العين المستقيمة" (شعوب أوروبا والشرق الأوسط) كانوا من بين الناجين، وعلى ما يبدو أنهم قد زُجوا أيضا في هذا القتال النووي.

المكسيك، والولايات المتحدة الأمريكية

وكندا
:
ـ تصف نصوص المايا القديمة الآثار المدمرة (والتي لسوء الحظ أصبحت واضحة تماماً لنا بعد ضربة horoshima) الناتجة عن النار القادمة من الأعلى مما أدى إلى خلع العيون وتفسخ الجسد والأحشاء، مدناً كبيرة مزدهرة تقع إلى الشمال (في الولايات المتحدة الأمريكية) قد دمرت.

ـ هنود كنديون يتحدثون عن "أشخاص حلقوا فوق السماوات" وعمروا مدنا متألقة وبيوتاً فخمة "إلى الجنوب" (أي في الولايات المتحدة الأمريكية) بعدها جاءت الأمة المعادية، وحصل دمار مريع، واختفت الحياة من المدن، ولم يبقى سوى الصمت.



ـ هنود الهوبي hopi يروون "أن بعضاً من هؤلاء الذين جاؤوا من العالم الثالث حلقوا فوق مدينة عظيمة، هاجموها وعادوا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع سكانها أن يعرفوا من أين أتى المهاجمون، وسرعان ما بدأت العديد من الدول بمهاجمة بعضها الآخر". ومن هنا أتى الفساد والدمار.

الغابون gabon، غرب أفريقيا

ـ في أفريقيا، هناك بقايا من سلسلة تفاعلات نووية حدثت ما قبل التاريخ حيث لا يمكن تفسيرها بالوسائل الطبيعية، تم اكتشافها في أسفل منجم قديم يعود إلى عصر ما قبل الفيضان، تبدو وكأنها بقايا لتفاعل نووي (مصنوع و ليس طبيعياً).

الهند:

هناك بقايا في الهند تشير بقوة إلى أن حرباً نووية قد نشبت في الماضي البعيد:

ـ في المنطقة محددة بدقة في السجلات القديمة، أي التي تقع بين جبال الغانج ganges والراجماهال ragamahal حيث يوجد هناك عدد هائل من الآثار المحروقة التي لم يتم استكشافها حتى الآن، وهذه دلائل على أن هذه البقايا لم تحترق بنار عادية. في حالات متعددة تبدو وكأنها كتل هائلة منصهرة ومدموجة ببعضها، وسطوحها مثقوبة ومنقرة بشكل كبير "كصحيفة القصدير التي تم صهرها بسيل من الحديد المنصهر".



ـ في الجنوب الأقصى في مناطق غابات ديكان deccan، يوجد الكثير من هذه البقايا والآثار. بجدران مزججة ومتآكلة، ومتصدّعة نتيجة الحرارة الهائلة. وبعض الابنية، حتى سطوح الأثاث الحجرية قد تحولت إلى زجاج (أي صُهرت ثم تبلورت).



ـ ولقد وُجد في نفس المنطقة هيكل عظمي فيه نشاط إشعاعي أقوى خمسون مرة عن المستوى الطبيعي. لا يمكن لاحتراق طبيعي أو انفجار بركاني أن يصدر حرارة شديدة تؤدي إلى فعل ذلك. حيث انه يتطلّب ملايين الدرجات من الحرارة، والتي وجب أن تكون حسراً نتيجة لتفاعلات نووية حرارية.



ـ في مكان آخر إلى الجنوب، عثر الضابط البريطاني ج. كامبل j.campbell على موقع مشابه، كان المكان شبه مزجَّج (أي كاد يتحوّل إلى زجاج)، أما المصدر الذي سبب هذا فلازال مجهولاً.



ـ وهناك تقارير مشابهة قدمها المسافرين عبر مناطق الأدغال، تقارير عن أبنية مدمّرة ذات جدران مشابهة لألواح الكريستال السميكة، وهي أيضاً منصهرة وممزوجة ببعضها عل شكل أكوام من الأحجار المزجّجة، كان واضحاً أن هذا الدمار نتيجة قوة هائلة غامضة ومجهولة.



أما  المستكشف هـ.ج. هاملتون h.j.hamilton فقد صُعِقَ بشدّة عندما دخل إلى بناء قديم ذات قبة منخفضة، يذكر قائلاً: ".. فجأةً، هوت الأرض تحت أقدامي مصدرة صوتا غريباً, وصلت إلى مكان آمن ثم وسعت الحفرة بمؤخرة بندقيتي إلى أن أصبحت ظاهرة وأنزلت نفسي فيها. وجدت نفسي في ممر طويل وضيق يدخل إليه الضوء من المكان الذي انفلقت منه القبة. وفي القاع رأيت ما يشبه طاولة وكرسي من نفس المادة الكريستالية التي تتألف منها الجدران"

"كان شكلا غريباً منحنياً من على الكرسي بملامح مشابهة للإنسان.. وعندما نظرت إليه عن قرب ظننته قد يكون تمثالاً أُتلف خلال مرور الزمن، لكن حدّقت عيني على شيء ملأني بالرعب الشديد!.. تحت "الزجاج" الذي كان يغطي ذلك "التمثال" بدأ يظهر بوضوح هيكل عظمي حقيقي!..".

كل من الجدران والأثاث وحتى الناس، جميعهم انصهروا ثم تبلوروا. لا يمكن أن ينتج ذلك عن نار طبيعية أو انفجار بركاني، حيث يتطلب حرارة شديدة تكفي لتسبب هذه الظاهرة... فقط الحرارة الناتجة من الطاقة الذرية يمكنها التسبب مثل هذا الدمار.



باكستان:

ـ هياكل عظمية في موهانجو دارو daro-mohenjo وهارابا harappa هي ذات درجة عالية من الإشعاع. الآثار المدمرة في هاتين المدينتين القديمتين هي كثيرة، ويُعتقد بأنه كان في كل منها أكثر من مليون نسمة وعملياً فإن تاريخها مجهول ولا نعرف عنها سوى أنها قد دُمرتا فجأةً. في daro-mohenjo، في مركز زلزال عرضه 150 قدماً، كل شيء قد تبلور أو انصهر أو ذاب. وعلى بعد 180 قدماً عن المركز، انصهر قرميد الجدران على اتجاه واحد فقط، مما يدل على حدوث انفجار.

  نصوص هندية قديمة تتحدث عن سكان مدينة أُمهلوا عدة أيام للإخلاء.. إنذار واضح على حدوث دمار شامل.



كشفت الحفريات المقامة في إحدى المدن المدفونة عن أربعة وأربعين هيكلاً متناثراً في الشوارع، وكأن حدثاً مشؤوماً قد أتى فجأة بحيث أنهم لم يستطيعوا الدخول إلى بيوتهم. جميع الهياكل كانت مستلقية على الأرض، الأب، الأم والطفل وُجدوا منبطحين في الشارع ووجوههم مغمورة في الأرض وما زال الطفل يمسك بيدي أمه. وهذه الهياكل العظمية ما زالت، بعد آلاف السنين، تعتبر من بين أكثر المواد إشعاعا والتي لم يتواجد مثيلها إلا تلك التي نتجت عن هيروشيما وناغازاكي.

اكتشاف هياكل عظمية مشّعة نووياً في موقع هارابا الأثري

العراق:

ـ إن الآثار المنصهرة لبناء هرمي مدرّج ziggurat structure الذي لا يبعد كثيراً عن بابل الأثرية قد تكون نتجت عن "حريق ضرب البرج وفلقه من الرأس وصولاً إلى أساسه". تحول طوب البناء إلى زجاج وانصهر كلياً. الدمار كله أشبه بالجبل المحروق، حتى الجلمود الضخم (صخرة دائرية) الموجود بالقرب من الحطام قد تحول إلى زجاج. أية قوة هذه التي من الممكن أن تصهر الطوب والقرميد؟.... لا شيء سوى صاعقة جبارة أو قنبلة ذرية!. وهناك أمر آخر، هل تعلم أنه عندما انفجرت أول قنبلة ذرية في نيومكسيكو تحول رمل الصحراء إلى زجاج منصهر يميل إلى اللون الأخضر؟.

بـابـل:

في عام 1947، اكتشف علماء في أحد المواقع، وعلى التوالي:

ـ طبقة من تربة زراعية (أرض زراعية).

ـ طبقة أقدم من تربة رعوية (أرض للرعي).

ـ طبقة قديمة جداً تعود لعالم "إنسان الكهف".

ـ ثم وصلوا إلى طبقة أخرى... من الزجاج الأخضر المنصهر!.

قد تصهر الصاعقة أحيانا الرمل، لكن عندما يحدث ذلك فإن الانصهار يحدث بشكل محصور ومحدد. فقط الانفجار النووي ينتج عنه طبقة كاملة من الزجاج الأخضر المنصهر.

صحراء غوبي gobi، منغوليا:

ـ صحراء غوبي التي تقع بالقرب من بحيرة lobnor مكسوة بالرمل المزجج نتيجة التجارب الذرية التي قامت بها الصين لكن هناك مساحات معينة من الصحراء فيها رمل مزجج مشابه والذي استمر وجوده لآلاف السنين. هناك مناطق مدمرة، ليس لها شكلاً منتظماً، والتي فيها علامات تدل على احتراق ناتج عن الحرارة الشديدة، إنه حقاً لمن الصعب تصديق أن الإنسان في أحد الأزمان قد عاش وأحب وحكم ومات هناك.


 فلا تستبعد تدمير الحضارة الحالية تدميرا نوويا كما حدث فى الماضى لسحيق ..ونعود من حيث بدأنا ..( كم بدأنا اول خلق نعيده)..
ولاننسى ان اسرائيل تهدد بضرب المفعل النووى الايرانى وتهدد ايران بالرد القوى...اى انها حرب نووية قادمة.


 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العائذ الأول والثاني ونهاية هلكة العرب _منصور عبد الحكيم

الشياطين الملجمة التى تظهر آخر الزمان - منصور عبد الحكيم

الاعشاب والجن لمنصور عبدالحكيم